0
0
في ربوع الوفرة، بمعية الأحبة.
0
0
تلبية لدعوة الأحبة، مع الشيخ محمد عبداللطيف البحر، في براري الصبية، حيث دفء الفحم الصومالي والحطب العبدلي، والمربين الحضرمي (مادري شلون)، ونغم حنة حمد وأنس السلوم. ولله الحمد والمنة، من قبل ومن بعد.
0
0
ومنا إلى رئيس مجلس الوزراء، بعد التحية.
0
0
ليلة الأمس، وجزء من مشاركتنا في كتيبة الخاثرة على أطراف الحدود الشمالية في نفود اللياح، ويبدو أبا البراء منسجما بالقول قبيل وجبة العشاء. أجواء باردة نسبيا ورياح هادئة.
0
0
الأحبة في الكويت والمملكة العربية السعودية.. تم بحمد الله توفر وإعادة توفر الروايتين الاقتصاديتين السياسيتين #سلطان_نجد، و #مال_جبال_السكينة في جميع فروع #مكتبة_جرير بجميع المدن. للطلب والتوصيل من السعودية https://bit.ly/3nkqT1i https://bit.ly/3nfcrrf نعتذر عن التأخير.
0
0
من حيث المبدأ، لست ممن يرى جدوى المشاركة في انتخابات مجلس الأمة، خاصة فيما يتعلق بالإصلاح الحقيقي، السياسي أو الاقتصادي، وقد يتفق مع ذلك الكثير. ولست ممن يحاول اثبات غياب الجدوى أو وجودها، أو من يحث على المشاركة من عدمها، فرأيي لنفسي وما أعمل به. لكنني اليوم استشعر الالتزام الأخلاقي لذكر أخٍ تربطني به علاقة وطيدة امتدت ١٧ عاما، لم تنحصر على صداقة ”ديوانية يومية“ وحسب، إنما على زمالة دراسية وشراكة تجارية ومناظرات فكرية. وما كان لمبادئ هذا الإنسان إلا أن تجعلني أثق وأحترم رأيه، وإن وجد الاختلاف. إنه عبدالله جاسم المضف. لست ممن أدعي الكمال له، أو لنفسي، ولكني على يقين بأن الأخوة يكمل بعضهم الآخر متى ما كانت المبادئ هي أساس علاقاتهم، لا المصالح. فما أدركته بهذا الإنسان هو أنه لم ولن يقبل ”العيبة“ في عمله، أو نفسه، أو أسرته، أو أصدقائه، ويعمل جاهدا لتحقيق عكس ذلك، ”مهما كلف الأمر“. فإن كان له حق، فيحاول جاهدا لإثبات الأمر لك أولا، فلا تجد نفسك إلا وأن تسلمه حقه مبتسما. وإن كان لك حق عنده، فلن تتاح لك الفرصة لإثبات ذلك؛ إذ هو من سابقك بالإثبات. وعليه، تجد انخراطه مع العامة في شؤون الحياة محدودا نسبيا، خشية أن يكلفه الالتزام المبني على مبادئه الحقيقية تلك. وهنا جاء استغرابي حين تواصل معي قبيل سنوات، يخبرني عن رغبته لخوض انتخابات مجلس الأمة ٢٠٢٠، واقحام تلك المبادئ بطريق سياسي مظلم؛ الأمر الذي لا شك بأنه سيكون له كلفة حقيقية على نفسه، مع غياب حافز مادي حقيقي يستحق أن يقابل تلك الكلفة. فعلى الرغم من قناعتي التامة بأننا وفي ظل القالب السياسي الحالي لن نحقق رؤية حقيقية مستدامة قادرة على إصلاح ذاتها، إلا إنني على ثقة تامة بأن هذا الإنسان لن يخيب ظني بمساعيه داخل حدود هذا القالب. والسبب هو يقيني بأنه لن يقبل الخطأ على نفسه وأسرته أولا قبل أن يشهد ملامة آخرين. كما إنني على قناعة تامة بأن وصوله لقاعة عبدالله السالم لن يحسد عليه، إذ إنني مدرك تماما بأن هذا الوصول لن يكون ”تشريفا“ له، إنما ”تكليفا“ و ”حملا ثقيلا“ له أولا، ولأسرته ثانيا. وصولا لن يسعى لمآرب مادية، بل لغاية ”مشرفة“ و ”سامية“ قد رآى هو جدوى التضحية من أجلها. من هنا، أسأل الله العلي القدير أن تكون خطوته شاهدة له ولأسرته والمقربين منه، لا شاهدة عليهم، وأن يعينه في هذا السلك لما فيه خير للبلاد والعباد، وليكون أهلا للثقة، ويرزقه الحكمة والصبر، ويوفقه دوما لما يحبه ويرضاه. أخي الغالي عبدالله.. قدها وقدود إن شاء الله.
0
0
بو وضاح الغالي.
0
0
غروب نفود اللياح.